لقجع يرشي محيوص لتضييع ضربة جزاء ، لقجع ويطرد مدرب تانزانيا عادل عمروش، لقجع يفزع الكابرانات
السوبرمان المغربي المسمى فوزي لقجع يرعب كابرانات الجزائر وصحافييها :
1) لقجع يَحْضُرُ (تحت طاقية الإخفاء ) انتخاب السفير المغربي عمر زنيبر رئيسا لمجلس حقوق الإنسان بجنيف ويحصل بفضل ( شبح لقجع ) على 30 صوتا أمام منافسه الجنوب إفريقي (حليف الجزائر طيلة 50 سنة ) الذي حصل على 17 صوتا فقط .( هل يرى الكابرانات العالم كما يراه بقية البشر ؟ أكيد أنهم كانوا يعتقدون أن دُمْيَتهم الجنوب إفريقية ستطيح بالسفير المغربي في مجال حقوق الإنسان لأنهم لايعرفون وضعية حقوق الإنسان في المغرب كما يعرفها بقية العالم والدليل أن العالم أعطى صوته للمغرب ، لأن كراكيز حكام الجزائر محصورون في ما تروجه أكاذيب مواسير الصرف الصحي الإعلامية لديهم وهي كلها أكاذيب وتخاريف لا يصدقها حتى الأطفال .
2) لقجع يدفع رشوة للاعب الجزائري محيوص ليضيع ضربة جزاء في مباراة الجزائر ضد أنغولا
3) لقجع يطرد مدرب تانزانيا الجزائري عادل عمروش ويحرمه من 8 مقابلات ويصدر في حقه 10 آلاف دولار غرامة يؤديها من جيبه .
4) لقجع يضع مساعد عادل عمروش واسمه ( مروكي ) !!! وهو تانزاني في مكان عادل عمروش لإتمام أطوار مباريات كأس إفريقيا 2024 المقامة بالكوت دي فوار
5) لقجع يُحَــرِّضُ كل حُكَّام مباريات بطولة كأس إفريقيا 2024 المقامة بالكوت دي فوار ضد المنتخب الوطني الجزائري ظلما وعدوانا لتحطيم معنويات اللاعبين الجزائريين بإعلان مخالفات خيايلة ضدهم حتى يغادر الفريق الجزائري هذه المنافسات مبكرا .
6) كم من المال أعطى فوزي لقجع لوزير خارجية روسيا لافروف ليوجه كلاما جارحا ( مبطنا طبعا ) لكابرانات الجزائر عندما أعطوا لمجموعة ( بريكس ) مليار و500 مليون دولار قبل انعقاد قمة ( بريكس ) في جنوب إفريقيا في غشت 2023 من أجل قبول انضمام الكابرانات لمجموعة بريكس ، ولم ينالوا شرف تلك العضوية وضاعت أموال الشعب الجزائري هباءا منثورا ، بل بفضل أموال لقجع قال وزير خارجية روسيا قولته الشهيرة الموجهة للكابرانات حكام الجزائر قال ( نحن نعتمد في اختيار الدول للانضمام إلى ( البريكس ) على أساس أن [ يكون للدولة وزن وهيبة الدولة ، ولها مواقف في الساحة الدولية ] ، بمعنى أنه ليس للجزائر وزن دولي ولا هيبة داخليا وخارجيا وهي معدومة المواقف المؤثرة في الساحة الدولية.
7) لقجع أصبح كابوسا يفزع الكابرانات حكام الجزائر وكذلك الصحافيين وخاصة صحافيي مراحيض خمارات الدروب والأزقة العفنة . ومن مثل ذلك الكثير الكثير ويكفي أننا رأينا فيديوهات للأطفال وهم يسخرون من اللاعب الجزائري ( محيوص ) وهم يلعبون الكرة بقطعة قماش ويركلون الكرة ركلة خفيفة لم تتجاوز مكانها إلا ببعض السنتمترات ، وهي صورة معبرة جدا عن دويلة الكابرانات الذين يعتقدون أنهم أقوياء والحقيقة أن قوة عضلات الكابرانات ضعيفة جدا جدا جسدها الأطفال الذين سخروا من محيوص الهزيل القوة ، كذلك هي حقيقة قوة الكابرانات لكنهم لن يدركوا ذلك حتى يصطدموا بجدار الهاوية التي هم سائرون إليها بسرعة جنونية …