بعد الضجة الإعلامية التي خلفتها تصريحات الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون و التي كانت خاطئة في العديد من المجالات ، سواء الاقتصادية، السياسية أو التاريخية جعلت من العديد من الجزائريين أو الاجانب يتساءلون عن مدى خبرة المستشارين .
صدر في العدد الأخير من الجريدة الرسمية مراسيم إنهاء مهام مسؤولين كبار في رئاسة الجمهورية ويتعلق الأمر بـ:
- إنهاء مهام عبد العزيز خلف بصفته وزيرا للدولة مستشارا لدى رئيس الجمهورية.
- إنهاء مهام ياسين ولد موسى بصفته مستشارا لدى رئيس الجمهورية مكلفا بالشؤون الاقتصادية.
- إنهاء مهام عبد المجيد شيخ بصفته مستشارا لدى رئيس الجمهورية مكلفا بالأرشيف الوطني والذاكرة الوطنية.
- إنهاء مهام نور الدين غوالي بصفته مستشارا لرئيس الجمهورية مكلفا بشؤون التربية الوطنية والتعليم العالي.
- إنهاء مهام أحمد راشدي بصفته مستشارا لرئيس الجمهورية مكلفا بالثقافة والسمعي البصري.