يحمل دوما سماعة الطبيب ، الإبتسامة لا تغاذر محياه ، خذوم ، يحب الخير للجميع ، لا يفرق بين أحد من مرضاه يستقبلهم بعطف وبحب كبيرين ، وفق أصول مهنة الطب ويمينها وتعاليم "أبقراط" أبو الطب .
فضل الإشتغال بالقطاع الصحي العام للقرب من عامة المواطنين ، الذين يحبهم ويحبوه بصدق وإخلاص .
أبلى البلاء الحسن في فترة جائحة كورونا ، وكان ضمن الصفوف الأولى في مواجهتها .
هو عبد العالي الباب ، المزداد سنة 1966 ، ذو تكوين جامعي طبي عالي .
مر بمدرجات كلية الطب بالدار البيضاء وتخرج منها بإمتياز .
● حاصل على الدكتورة في الطب العام سنة 1994 .
● إشتغل ومازال في القطاع العام للصحة زهاء ثلاثة عقود من الزمن .
● خبير محلف في الطب لدى المحاكم
● يشتغل كرئيس للمركز الصحي عقبة بالقنيطرة .
● عضو بالنقابة الوطنية للصحة التابعة للكنفدرالية الديمقراطية للشغل .
إستهوته السياسة كما إستهواه الطب ، فتدرج في السياسة وبرع فيها .
● مسؤول وطني وقيادي في الحزب العمالي قبل دمجه في الحزب الإشتراكي .
● عضو بالمجلس الوطني للإتحاد الإشتراكي سابقا .
● مستشار جماعي بإسم الإتحاد الدستوري بالجماعة الترابية سيدي الطيبي .
يعتبر الدكتور "عبد العالي الباب" من خيرة أبناء مدينة القنيطرة ، لحسن أخلاقه ودماتة صفاته الإنسانية ، وكرمه ، فهو إطار صحي عالي وسياسي محنك ، أخذ منه حب القنيطرة وساكنتها مأخذه ، فصار جزءا منها .
يعتبر الدكتور "عبد العالي الباب" أيضا من ثلة الفاعلين الجمعويين بالقنيطرة .