إستنشق نسيم غابة المعمورة وعطر زهور حلالة ، عشق مدينة القنيطرة ووادي سبو ومحمية سيدي بوغابة وشاطئ المهدية حتى النخاع ، سدد برزانة وثقة هذفه ومرماه حتى أصابه بعشق رياضة الرماية بالنبال ، وتشرف برئاسة جامعتها الملكية المغربية بإجماع أنديتها الوطنية المنضوية تحت لوائها .
هو حميد عدة ، الإبن البار لمدينة القنيطرة ، ذو مستوى جامعي ، ينحذر من عائلة مناضلة أبا عن جد ، معروف بديبلوماسيته في الحوار ، كتوم للأسرار يسعى دائما للخير وفض النزاعات والشنآن بين الأصدقاء .
الرجل الذي يجمع ولا يفرق أبدا .
رجل وطني محبوب لدى الجميع ، كريم ومتفهم ، حكيم ورزين في حواراته ومداخلاته .
متعددة المواهب ، إنخرط منذ أمد طويل بكفاءة وجدية في العمل الجمعوي ، البيئة ، الثقافة والرياضة .
● إطار بقطاع المياه والغابات إشتغل زهاء ربع قرن بإقليم الناظور ، قبل إنتقاله لمدينة القنيطرة ، وخلف وراءه صدى طيب ومنجزات وعلاقات كبيرة بالجهة الشرقية .
● هو رئيس إتحاد جمعيات المجتمع المدني بالقنيطرة ، دائم الحضور ، جدي ومتزن ولبق ومنبع أفكار نيرة .
● هو رئيس المكتب الجهوي لمؤسسة الأعمال الإجتماعية للمياه والغابات .
● الرجل الذي إستطاع بلباقته وحنكته من فك لغز المشروع السكني الضخم لفائدة موظفي قطاع المياه والغابات .
● تمكن من خلق نادي غابوي مفتوح لأسرة المياه والغابات ولسائر زواره .
حميد عدة يعتبر شخصية قنيطرية وأحد مهندسي ورائدي بلورة رؤية جديدة وخارطة طريق للعمل الجمعوي بمدينة القنيطرة .