هو بوسلهام الديش إبن مدينة القنيطرة ينحذر من منطقة المناصرة التي تبعد ببضع كيلومترات عن مدينة القنيطرة .
يهوى العالم القروي وساكنته حتى النخاع ، لا يتوانى في خذمة منطقة المناصرة وتنميتها ، متواضع متفهم وخذوم إلى أبعد الحدود ، طيب القلب والأخلاق .
●المستوى الدراسي جامعي
●مهندس في الإتصالات
●نائب برلماني سابق بدائرة القنيطرة
●رئيس سابق للجماعة الترابية المناصرة
●حاليا مستشار بمجلس الجماعة الترابية المناصرة
إستهوته السياسة ، فولجها بجدارة وإستحقاق ، وتقلد العديد من المناصب ، آخرها منصب برلماني سنة 2016 إلى 2021 .
●عضو البرلمان العربي
●مثل المغرب في البرلمان العربي
●شارك مع البرلمان العربي ودعا إلى مبادرات تشريعية لتطويع العلم والإبتكار لخدمة البشرية .
●شارك بوسلهام الديش كعضو بالبرلمان العربي، في الإجتماع الإفتراضي حول “بناء الجسور بين العلم والبرلمانيين لصالح المجتمع”،
● سبق أن ألقى النائب البرلماني بوسلهام الديش كلمة بإسم البرلمان العربي، أمام الإتحاد البرلماني الدولي ، أكد فيها أهمية تطويع العلم والإبتكار والتكنولوجيا لخدمة البشرية، خاصة في ظل ما عاناه العالم من تحديات نتيجة جائحة فيروس “كورونا المستجد”،
● أول من دعا إلى إنشاء لجان متخصصة أو مجموعات عمل في البرلمانات الوطنية والإقليمية ، تتولي ترجمة الجوانب العلمية للتحديات الكبرى التي يواجهها العالم اليوم ، مثل تغير المناخ، والمخاطر التي تهدد سلامة المحيطات ، وتناقص التنوع البيولوجي، والنقص في المياه العذبة، والأمن الغذائي، وتحديات التنمية المستدامة، إلى تشريعات مستجيبة للعلم والتكنولوجيا والإبتكار ، مؤكداً على ضرورة الإرتكاز على العلم والتكنولوجيا والإبتكار لتلبية إحتياجات المجتمعات كافة ومعالجة التحديات العالمية الراهنة.
● كان له السبق في شرح الأسباب العميقة لإندلاع الأزمة بين المغرب وإسبانيا في البرلمان العربي
وبالرغم من المهام الدولية والإقليمية التي سبق أن تكلف بها بوسلهام الديش آنذاك ، لم تأخذ من وقته ولبه وعشقه لمدينة القنيطرة ومنطقة المناصرة ، حيث ظل يدافع ويترافع بكل صدق وأمانة تحت قبة البرلمان عن مشاكل القنيطرة وجهة الغرب ككل .
● يعتبر بوسلهام الديش من الجمعويين المغمورين ، الذين فضلوا البقاء في الظل ، والذين قل نظيرهم بمدينة القنيطرة .