تواصل مجلة شنقريحة تصعيدها الإعلامي ضد المغرب حيث خصصت افتتاحيتها الأولى في العام الجديد لمهاجمة المملكة المغربية وأكذت أن الجزائر مستعدة للرد على التهديدات المغربية.
حيث قالت ان “المغرب بتحركاته يطبق سياسة الهروب إلى الأمام والتحالف مع العدو ونهب خيرات الغير وتلفيق التهم وترويج الاشاعات وهي طرق بالية وسياسة كاسدة”، وفق تعبيرها.
نظام العسكر بغباء شديد يحاول تجييش المواطنين الجزائريين في حملاته المفضوحة ضد المغرب، مدعيا إن “مواجهة المخططات العدائية للمملكة تتطلب التفاف المواطنين حول الجيش لإفشال وإحباط المناورات المفضوحة التي عودتنا المملكة على انتهاجها كلما ضاقت بها السبل”، حسب زعمها.
ودعا نظام “الكابرانات”، عبر ذات المصدر، المواطن إلى “إسكات كل الألسن السيئة التي تحاول تشويه عصابة جنرالات الجزائر وكل النفوس المريضة التي تحمل الحقد ضد أبناء جلدتها والمساهمة بإمكاناته في رقي البلاد”، في محاولة جديدة لتصدير أزماته الداخلية عندما حس أن الشعب الجزائري داق صدره من كثرة الطوابير التي أصبحت رياضة يومية اضطرارية لكل مواطن