كواليس اللحظات القوية خلال جلسة المجلس الجماعي لإنتخاب رؤساء وأعضاء اللجن الدائمة لبلدية القنيطرة يوم 12 أكتوبر الجاري.

كواليس اللحظات القوية خلال جلسة المجلس الجماعي ليوم 12 أكتوبر الجاري 2021 .

 

  1. – الدقائق الأولى قاعة الجلسات أضحت غاصة بالمستشارين ، الكل حاضر فرق الأغلبية والمعارضة .
    – لوحظ إرتباك كبير في الحصول على مقعد لكافة المستشارين ، مما أرغم البعض للجلوس وسط الجلسة في تصرف سافر وخرق لنظام وأخلاقيات المجلس .
    -يظهر على جميع أعضاء المعارضة أنهم مصممين على مسايرة أطوار الجلسة إلى آخرها .
    -مفاوضات سرية وكولسة هنا وهناك خارج الجلسة ببهو الجماعة ، وبالهواتف وفي بعض الأحيان وصلت إلى داخل المراحيض .
    -تهافت كبير وغير مبرر للترشح للجنة الميزانية التي وصل فيها الترشيح إلى نصف أعضاء المجلس .
    -مشادات كلامية حول قانونية عدد أعضاء اللجان وعدد المرشحين لها .
    -تدبدب تموقع بعض أعضاء المجلس الجدد في السياسة بين الأغلبية والمعارضة .
    –تشبث الرئيس ومكونات الأغلبية بإلزامية إفصاح مكونات المجلس على تموقعها ،في الاغلبية أو في المعارضة.
    -مداخلة قوية لعضو بالمجلس “السباعي” وجهها بالأساس لزملائه بالمجلس لمعرفة هذف وجودهم بالمجلس هل هو خذمة المدينة ؟ أو إقتناص المناصب ؟.
    -مفاجأة الجلسة جلوس تلموست بالقرب من الرباح والشعبي وتكوين ثلاثي “إتحاد الأضداد ” ضد الرئيس.
    -إرتباك البوعناني من هذا الواقع المفاجئ ، ومحاولته المهادنة إعتمادا على طيبوبته المعهودة وديبلوماسيته اللينة .
    -حضور الرباح وكعادته لم ينبس بأي كلمة كسائر سائر الجلسات السابقة ، وإنما ربما هناك تفويض قبلي لزملائه التاريخيين للقيام بالمهمة .
    -موجة من الضحك والإستنكار لعضو بالمجلس عند جلوسه وسط الجلسة مكسرا هبة وأخلاقيات المجلس .
    -حضور عضو بالمجلس بلباس “الهيب هوب” لا يرقى لأخلاقيات وهبة المجلس .
    -عند إشتداد النقاش بالجلسة، توصل عضو من الأغلبية بمكالمة مفادها أن أحد أبنائه تم خطفه من بعض الغرباء .
    -توثر كبير داخل الجلسة إضطر معها الرئيس “أنس البوعناني” إلى توقيفها .
    -تدخل الرئيس بمكالمة هاتفية لوكيل الملك ووالي الأمن بالقنيطرة ،للتدخل ومعرفة ظروف وملابسات خطف إبن المستشار العضو بالجماعة “هشام أرباب” .
    -محاصرة بعض المواطنين العضو الجماعي محمد تلموست بوابل من التساؤلات عن سبب وقوفه ضد الرئيس وضد المدينة ، ومحاولة الدفاع عن نفسه أنه عرض على الرئيس ب “ضاية عوا” بالخميسات أن ينضم إلى الأغلبية ، فطرده على الساعة الثانية ليلا .
    -تأكيد بعض المواطنين على تلموست عدم إصطفافه مع الرباح بقولهم الصريح “إلا الرباح”.

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: