إعلان هام جدا!! كلاب مطار هلسنكي بفنلندا تكتشف كورونا أسرع من الاختبار التقليدي.
نورالدين النايم
الكلاب المدربة التي تم استخدامها في هذه التجربة هي كلاب بوليسية مختصة في الكشف عن المخدرات وخاصة الصلبة وعلى رأسها الأفيون والكوكايين، وإذا ما رجعنا لما سبق لنا نشره حول موضوع سم الأفيون الذي يدخل لا محالة في إعداد مؤامرة فيروس العصر، فالتجارب التالية تؤكد صحة مزاعمنا لأن الكلاب تشم رائحة سم الأفيون في جلد المصابين الذين تلقوه عبر الاطعمة المسمومة المنتشرة في مكان الفيروس لصنع هذه المكؤامرة العالمية الحالية، ويبقى خير ما يمكن أن يختبئ فيه السم ويقدم لسكان العالم بدون اكتشافه مع إمكانية تغيير مواقع نشره بين السكان، والتلاعب بالإحصائيات حسب المدن والمواقع المستهدفة لإغلاقها أو لنشر الرعب وقتل سكانها هم المياه الملوثة، وخاصة قينات المياه المعدنية التي يمكن أن تستهدف بها جهات خاصة ومحددة كالمستشفيات لقتل الأطباء والممرضين وإعطاء فكرة بأنهم تلقوا العدوى من المصابين الذين يعانون من نفس الأعراض، وأهمها إصابة جميع المصابين بفيروس العصر بأمراض وأوجاع مزمنة في المعدة والأمعاء، وما هذه إلا أعراض واضحة للتسمم، أما في ما يخص التحاليل المجراة للمخالطين فالتجارب التي أجراها أطباء ورؤساء دول أثبتت فشلها بل تزويرها للحقائق، وللإشارة ففي هذه السنة عممت شركات المياه المعدنية قنينات صغيرة للشرب تعرض مع كل طلبية كوب من القهوة وبأثمنة بخسة جدا ربما لتعميم السم على الجميع، وقد وصلت هذه العروض حتى البوادي والقرى الصغرى، إننا نؤكد على أن أعراض كورونا هي أعراض تسمم وليست أعراض مرض تنفسي، والملف التالي سيؤكد لكم نظرية كشف الكلاب المدربة على المخدرات لفيروس العصر لأن مستهلكي الأفيون يصدرون رائحته في جلدهم.
كما سبق وقلنا في ملفاتنا السابقة حول حقيقة مؤامرة كورونا الإعلامية، ها هي جميع الحقائق التي نشرناها تفتضح شيئا بعد شيء، عملا بالقاعدة الأساسية في علم الفيروسات، لا يمكن أن يكون هناك فيروسا خطيرا وسريع الانتشار في أن واحد، وهذه القاعدة تنطبق تماما على مؤامرة فيروس كورونا التاجي الإعلامي.
جميع الحوادث التي تعاقبت خلال زمن انتشار الفيروس، وتضارب الأنباء المتضاربة عن قصد أصلا، حول مصدر الفيروس المؤكد من طائر الخفاش، التي تلاشت قوتها بعد نشرنا لوثائق تاريخية تفيد بأن هذا الطائر المبارك كان مصدر دواء للحضارات الإنسانية على مر العصور، لتتحول نفس الأنباء وتوجه أبواقها الإعلامية العالمية إلى مصدر وهمي أخر يخبرنا بتسريب ونشر مختبر ووهان البيولوجي الصيني للفيروس، ثم ستتم اختراع كذبة أخرى حول مصدر كورونا بعد نفي الصين لهذه الاتهامات، وتقول لنا بأن تجريدة من الجيش الأمريكي قامت بنشر كورونا خلال حفل استعراضي أثناء زيارتها للصين وليس إلا غاز السارين، وفي الأخير بعد افتضاح جميع هذه الحجج الواهية، قررت منظمة الصحة العالمية التزام الصمت والحياد حول المصدر المزعوم لهذه المؤامرة الكونية، الذي ليس في الحقيقة المؤكدة إلا سم من سموم الأفيون المصنع في مختبرات الأدوية التي يتحكم فيها الملياردير ممول الانقلابات الإرهابي جورج سوروس وشركاؤه من جميع أنحاء العالم، الذين يشغلون شركات صناعة الأدوية كواجهة لمافيات الأفيون العالمية، التي قامت وتقوم بإخفائه ونقله باعتماد تقنيات كيميائية معقدة وسرية جدا، تمكنها من دسه فس مختلف الأشياء كالألبسة ومواد التجميل والأغذية، ثم تهريبه في أمان تام وإدخاله إلى الدول المستهدفة في العالم، حيث تم تحميله كما سبق وأكدنا في ملفاتنا السابقة ليسلك طريق الأفيون العالمية انطلاقا من الصين، ومرورا بوسط أسيا، وصولا إلى إيران وأوروبا وأمريكا وشمال إفريقيا، ثم تقوم بمزجه في نهاية المطاف في مكونات العديد من المواد الغذائية أو الأدوية أو مصادر مياه الشرب لتسميم شعوب العالم!!!!.
بعد تحدي تعليمات منظمة الصحة العالمية، قام نخبة الأطباء الإيطاليين بتشريح جثث مصابين بفيروس كورونا المزعوم، أكدوا من خلالها على أن كورونا بكثيريا تخثر الدم وتمنع وصول الأوكسيجين عن القلب والرئتين وليست فيروسا، الشيء الذي أثار زوبعة إعلامية وحملة مغرضة من الفيسبوك ومواقع التواصل الاجتماعي، قادتها اللوبيات وشركات تصنيع لقاحات الفيروس الوهمي، التي تعتزم تزويدها بالسموم لقتل شعوب العالم، وهذا ما أكدته تصريحات رئيس مدغشقر الذي زعم بأن منظمة الصحة العالمية عرضت عليه رشوة قدرها 20 مليون دولار لتسميم دواء مشروب اكتشفته بلاده ضد فيروس كورونا المزعوم، كما أكد ذلك أيضا رئيس تنزانيا الذي اتهم منظمة الصحة العالمية بالتلاعب بالتحاليل، بعدما أرسل لمختبرات المنظمة عينات مختلفة من البشر والطيور والحيوانات والفاكهة جاءت معظمها إيجابية بالإصابة بالفيروس الوهمي.
لقد تعمدت منظمة الصحة العالمية طلب عدم تشريح الجثث خاصة في أوروبا لعدم تمكن الأطباء من كشف حقيقة الخدعة التي تعرض ويتعرض لها العالم، لأن أطباء القارة العجوز يتعاملون مع جثث ضحايا الجرعات الزائدة من الأفيون، وكان من الممكن أن يكتشفوا رائحة الأفيون فيها، ولذلك طلبت من أطباء العالم التزام الحيطة والحذر الشديدين في إجراءات الحماية الطبية في التواصل مع المصابين لضمان عدم افتضاح هذا السر، وأيضا لأنها تعلم جيدا بأن إمكانيات منظومة الصحة في التشريح محدودة وغير كافية لاستيعاب جثث الموتى، كما أن التشريح يدخل في اختصاصات القضاء بعد الشك في أسبابا الوفاة، وهذا ماغيبته منظمة الصحة العالمية تحت غطاء مؤامرة كورونا الإعلامية.
تضارب الرؤى وتكاثر التهم الموجهة لحقيقة الف ريال ربييروس لم تقف عند هذا الحد، خاصة بعد اغتيال علماء بيولوجيين من مختلف دول العالم اقتربوا من معرفة حقيقة مؤامرة كورونا الإعلامية، وكان أخرهم ثلاثة أطباء انتحروا في روسيا، وطبيب أمريكي من أصل صيني وجد مقتولا في بيته بعد إعلانه اقترابه من اكتشاف حقيقة الفيروس المصطنع، كما تعالت العديد من أصوات المعارضين السياسيين في العالم وعلى رأسهم أكبر دولة أوروبية متضررة من وفيات الفيروس إيطاليا، التي ات واللههم العديد من سياسيوها أمام البرلمان الحكومة بالتلاعب بحقيقة وأسباب وأعداد الوفيات، كما اتهموا الحكومة الإيطالية بالتواطؤ مع مافيات عالمية لقتل المواطنين خدمة لها