تعالت أصوات عديدة داخل مخيمات المحتجزين بتندوف للمطالبة بالكشف عن مصير المساعدات المالية التي تلقتها قيادة الرابوني وخاصةتلك التي توصل لها ما يسمى “الهلال الأحمر الصحراوي” برئاسة بوحبيني يحيى بوحبيني.
ولم تخف تلك الأصوات والتي أوردتها مصادر إعلامية موالية لمعارضين بالخيرات، وجود شبهة فساد ونهب ، خاصة أن حجم المساعدات التيتم الاعلان عن تقديمها لساكنة المخيمات اثناء ازمة كورونا، وصلت إلى اكثر من 12 مليون دولار في الوقت الذي يفتقر فيه المستشفىالرئيسي لأجهزة تنفس في صالة الاستعجالات” حسب المصادر ذاتها.
و أكدت المصادر ذاتها ” بما أن مؤسسة الهلال الاحمر هي المؤسسة المكلفة بالاتصال بالدول المانحة والمنظمات الدولية، يجب عليها تقديمتوضيحات للرأي العام عن المبالغ التي تم الاعلان عنها من مصادر رسمية كمساعدات أثناء جائحة كورونا للمخيمات“.
وذكرت المصادر ذاتها، ان الاتحاد الاوروبي تبرع بمبلغ 5 مليون دولار، إلى جانب مساعدات هي على الشكل التالي :
الجزائر : جسر جوي لنقل المساعدات.
170 شاحنة من من الأغذية/ بناء مسشتفى ميداني :
🇪🇺 الاتحاد الاوروبي 5 مليون يورو.
🇨🇭 سويسرا 1.9 مليون دولار.
🇨🇦 كندا 400 الف دولار
🇩🇪 المانيا 2 مليون دولار
🇳🇴 النرويج 3 مليون كرونة
🇸🇪 السويد 5 مليون كرونة
🇮🇹 ايطاليا 320 الف يورو
🇪🇸 بعض الاقاليم الاسبانية أكثر من 607 الف يورو.
🔵 حكومة غاليثيا الجهوية تتبرع بمبلغ 100 الف يورو
🔵 حكومة مورثيا تتبرع بـ 15 الف يورو للاجئين الصحراويين،
🔵 حكومة نافارا الجهوية تقدم مساعدة مالية بقيمة 40 الف يورو ،
🔵 وكالات التعاون بمختلف الاقاليم الاسبانية تساهم بأكثر من 2.4 مليون يورو
🔵 حكومة كانتابريا باسبانيا تتبرع بمبلغ 52 الف يورو
🔵 حكومة استورياس باسبانيا تتبرع بمبلغ 400 الف يورو