هل لهذا الحد طمست شخصيتك؟هل لهذا الحد فقدت وعيك وذمتك؟قل لي ماذا؟
منذ انتشار ظاهرة وساءل التواصل الاجتماعي ونحن نتوصل بمرءيات وسمعيات تتحدث عن مدى خطورة منتوجات وقنوات سواءا على مستوى الصحة أو العقيدة أو الاخلاق والاسلامية لكن دون جدوى أو ردود فعل تتفاعل مع فحوى الفيديو أو غيره. هل نحن حقا احياء أم ماذا؟ فقط لاحظ معي أو وافتح لائحة القنوات الفضائيه وسوف تجد القناة الصهيونية كما وصفها المرحوم المهدي المنجرة في بيتك وافتح ثلاجتك وستجد المشروب السام والمحرم دوليا واسلاميا وصحيا لما يحتوي عليه من مواد سامة ومحرمة ولازالت هذه المواد تدخل البيوت والمساجد وتعطى للاطفال. ما الذي يمنعك من حدف القناة الثانية التي كسرت حاجز الحشمة والادب بينك وبين امك وابيك وزوجتك ؟ما الذي يحدث في راسك وانت تشتري هذه السموم؟هل لهذا الحد طمست شخصيتك؟هل لهذا الحد فقدت وعيك وذمتك؟قل لي ماذا؟