فضيحة موظفة مؤسسة الحسن الثاني بقنصلية بروكسيل

و لا في الأحلام ، موظفة بمؤسسة الحسن الثاني بقنصلية بروكسيل تعمل بالقسم الاجتماعي و القانوني حيث تعرفت على العديد من الجمعيات و رجال الأعمال من الجالية المغربية . نصبت شراكها حول الجميع ، تتغدى في بيت و تتعشى في بيت ، و آخر يقودها بسيارته من هنا الى هناك .

حسب معلومات طاقمنا و الأشخاص الذين اتصلوا بالجريدة تعتبر من مخلفات النظام القديم ، نظام التملق و الزبونية ، تعد أفراد الجالية بالتدخل لهم في العديد من الأشياء من دعم منظمة الحسن الثاني و دعم القنصلية العامة ببروكسيل .

وباء تسلط على القنصلية العامة المغربية ببروكسيل التي عرفت تغيير شامل و استراتيجية لقنصل جديد عمل على تغيير العديد من الأشياء للأفضل ، حتى و أن الجميع أصبح يظن أن التقاطع بين القنصلية و الجالية اصبح خبر كان . الا ان السرطان يمكن له ان ينبعث حتى من جسم سليم .

تدخلت في مجرى العديد من الجمعيات حيث أصبحت توجه بعضها على هواها هي من تقرر ما يجب فعله و الا أصبحت الجمعية من المغضوب عليهم .

تصول و تجول بين أفراد الجالية و تشتكي قلة المال لعدم توصلها براتبها ،محاولة بذلك كسب عطفهم و مساعدتها ماديا .

حاولت ان تتدخل حتى في عمل الجريدة و تتصل لعدة مرات لحذف المقالات التي نشرت من طرف طاقم اخبارنا الجالية ، رغم ان الرفض كان دائما وراء مساعيها الا انها كانت تعيد الكرة كل يوم ، الى أن وضع مدير النشر حدا لها .

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: